حائطي
سجل دخولك او إضغط هنا للتسجيل
" 104 " ربما القاك يوماً في ثنايا العمر طيفا من شعاع ربما القاك يوماً في دروب الالتياع هكذا الدنيا لقاء ثم يطوينا الوداع رغم أن الأحلام شاخت رغم أن العمر ضاع سوف القاك يوماً في متاهات الضياع