و ستكتوي بناري كل ليلة , فأنت الذي اخترت الطرق على ابوابي .
حذرتك أني نقمة الله في الأرض , لكنك ابيت إلا ان تهوى اخطاري .
اليوم تحصد مرارة افعالي و تشرب علقم دوائي , أصبر و أصطبر علني أرضى و أعود إليك , أغدق عليك من رحيق شفتاي و أدفئك بدفئ انفاسي .
--------------------
هذا ما تخيلته حينما قرأت كلماتك الجميلة و وجدتني أطبع رد لا ادري كيف جاء .