فعلا نحن في زمن التيه الأكبر
و الوهن الأعظم و الفكر الأعقم. . هو
لا بد من الحركة و التغيير و التحسين
من الداخل أولا من العمق
فعلا هذا كلامه معاد آلاف المرات ملنا و مللناه
نعلم و لا نعمل
هل لنا حق الحياه أو نعمة الحياه
لنكون فقط جسرا لجهنم
أو أن نحن كالأنعام ؟
بل أضل سبيلا.
بت أخشى أن هذا الشعب يعيش لفرجه
و بطنه فقط
فيكف بنا بالمشاريع الخالدة العظيمة
كتحرير أنفسنا أولا ثم مقدساتنا ثانيا