وين وصلنا بسالفتنا ، أيه قلت لكم أبو الشباب بدى يفكر
ببعض السوالف اللي تضيق الصدر بالتدخين وقلت لكم
إلى أن يأتي يوم وأسهر سأخبركم ببعض الطرق والمحاولات
لترك التتن ، عاد أنا أخبر أني قلت لكم وش لون كان يسوف
أبو الشباب ، المهم هو الحين خلاص قام يدعي صحيح بالصلاة
وهذا أحد الطرق والوسائل للإقلاع (مو يقلع الواحد يعني يهستر)
لا يقلع يعني يبطل دخان ، بدأ صاحبنا أيضاً يخفف وبدى ياكل
حب مكسرات علوك أي شيء مسواك ، وفعلاً بدى يقنع نفسه
أن هالشيء مو إدمان وبدى يحط براسه أنه عاده لا أكثر ولا أقل
تعود ممارستها وهي خاطئة فهل يعقل أو هل من المنطق والطبيعي
أن يستمر العاقل على ممارسة عادة سيئة ، ولكنه كل ما دسم
طق له زقاره وكل ما قام من النوم وكل ما سهر يعني هو يعرف
ضررها ومازال يمارسها ولكن ليس كالسابق بدأ يكره التدخين
إلى ان وصل لمرحلة كل ما دخن قال وبعدين ....
معليش شكل سالفة صاحبنا مطوله وأنا خلاص فصلت
تصبحون على خير ، وراجع للحبيب في (فصلة) أقصد سهرة قادمة .