لعلمي أن الـاسف والاعتذار خصلة حميدة
لعلمي أن الاعتذار من شيم الكرماء
لعلمي أن كلمة آسف ليست ذلة بل هي كلمة رفعة
ومع أول يوم من أيام 1431هـ
أعلن كلمة آسف أنا وأقولها بملأ فمي
فما أكثر من يحتاج تأسفنا
سوف أرددها وليرددها معي الجميع
فيقل كل واحد منا جملة (( آسف أنا ويرسلها لمن يحب))
سواء في حق الله وهذا كثير لأننا نخطىء ولا نعتذر لله ولا نتوب
سواء كان الوالدين
الأخوان
الأصدقاء
الازواج
لكل طبقات المجتمع
ولتكن كلمة آسف سجية وعادة تعلنها
ليس ضعفا بل اعترافا بأنك قد تخطىء
ومن حقك أن تقولها
لابويك
ومن هنا اقول
آآآآآآسف أبي إني قصرت في حقك يوما ما
آآآآآآآآسف يا أمي إن قصرت في حقك يوما ما
آآآآسف أخي أن تجاهلتك يوما ما
ملحوظة سوف أرددآسف وليدخل كل أحد ويبعث برسالة آسف أنا لمن يحس أنه قصر بحقه