اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مــريـــم
بما إن الإنسان آمن في حياته وأهله ووطنه
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مــريـــم
ويجد قوت يومه وتتوفر طلباته أو ع الأقل الضروريات
فهو في نعمة من الله سبحانه وتعالى يجب المحافظة عليها بالشكر الدائم
قد لا يدركها إلا إذا تعرض لفقد شيء من هذه النعم
هكذا النظرية تقول وهي حقيقة بالفعل والصحة أهم أسباب السعادة
فصحة الإنسان وصحة أبنائه هي السعادة ذاتها وكل شيء يهون دونها
ومع هذا قد تعتري الإنسان كثير من الهموم يقف عاجز أمامها ودون معرفة بأسبابها
وتتلاشى أمامه النظريات ويجده بدون وعي يعاني من الهموم ولو سألته أو لاحظت حياته
تلقى كل أسباب السعادة مهيأة أمامه.
ربما هي البساطة في النظر في الأمور وعدم تضخيم الصغائر وحتى سليم اللي تحدثت عن قصته
ربما تمر عليه أوقات كثيرة يشعر أنه أسعد من غيره رغم كل ظروفه.
حسين الشمري
أشكرك لهذا الطرح الموفق
والشعور الطيب بمعاناة مثل هولاء الذين نهشت الغربة أعمارهم
لك كل التحايا والتقدير
|
هلا مريم أسعد الله جل أوقاتك
أسباب السعادة متوفره في الغالبيه بل أن مدعي الحزن
غالبيتهم يرفلون بنعم لو أتيح نصفها لغيرهم لعاش طول
عمره سعيد وعلى الجانب الآخر نجد هناك من هو مبتلي
وبنفس الوقت تغمره السعادة فقط لأنه يرجي ما عند
الله بصبره على ما أبتلي به ، في النهاية مريم هو رضى
وقناعه بما كتب لنا ، وهناك الكثير ممن هم على شاكلة
سليم سعداء لأنهم ببساطة راضين ومقتنعين بحالهم إلاّ
أنهم أحياناً يصابون بمنغصات لبعدهم عن أهليهم ...
مريم والشكر الجزيز موصول لك لتواجدك ومرورك
الجميل تحياتي وتقديري لشخصك