العودة   قطرات أدبية > الأقـــســــام العـــامـــــة > القسم الـعـام للمواضيع التي لاتنحصر تحت صنف معين
التسجيل القرآن الكريم اجعل كافة الأقسام مقروءة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 20-02-11, 11:18 PM   المشاركة رقم: 11
المعلومات
الكاتب:
 ماااريا  
اللقب:
مشرفة قسم الأدب العربي والعالمي
الرتبة:
الصورة الرمزية
الصورة الرمزية ماااريا

بيانات العضو
التسجيل: 20-12-10
العضوية: 231
المواضيع: 124
المشاركات: 1650
المجموع: 1,774
بمعدل : 0.37 يوميا
آخر زيارة : 03-07-22
الجنس :  أنثى
الدولة : فلسطين
نقاط التقييم: 3379
قوة التقييم: ماااريا has a reputation beyond reputeماااريا has a reputation beyond reputeماااريا has a reputation beyond reputeماااريا has a reputation beyond reputeماااريا has a reputation beyond reputeماااريا has a reputation beyond reputeماااريا has a reputation beyond reputeماااريا has a reputation beyond reputeماااريا has a reputation beyond reputeماااريا has a reputation beyond reputeماااريا has a reputation beyond repute


مسابقة عنوان الجمال الوسام الأول للمشرف المميز ( المركز الأول ) المسباقة الرمضانية 1432هـ 

الإعـــــجـــــــاب
عدد الإعجابات التي قدمتها: 108
وحصلتُ على 101 إعجاب في 75 مشاركة

الحــائــط الإجتمــاعــي

التوقيت
الإتصالات
الحالة:
ماااريا غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:
كاتب الموضوع : الصوت المسموع المنتدى : القسم الـعـام للمواضيع التي لاتنحصر تحت صنف معين
افتراضي


عمرو بن العاص..داهية العرب وفاتح مصر





عمرو بن العاص بن وائل السهمي قائد إسلامي عظيم تمتع بعقلية قيادية مميزة، بالإضافة لدهاء وذكاء مكنه من اجتياز العديد من المعارك والفوز بها، أعلن إسلامه في العام الثامن للهجرة مع كل من خالد بن الوليد وعثمان بن طلحة، وفي الإسلام كان ابن العاص مجاهداً وبطلاً، يرفع سيفه لنصرته، عندما أعلن إسلامه قال عنه رسول الله "صلى الله عليه وسلم" { أسلم الناس وآمن عمرو بن العاص }.


لقب "بداهية العرب" لما عرف عنه من حسن تصرف وذكاء، فما كان يتعرض إلى أي مأزق حتى كان يتمكن من الخروج منه، وذلك بأفضل الحلول الممكنة، فكان من أكثر رجال العرب دهاء وحيلة.





حياته

ولد عمرو بن العاص في الجاهلية والده هو العاص بن وائل أحد سادة العرب في الجاهلية، شرح الله صدره للإسلام في العام الثامن من الهجرة، ومنذ ذلك الحين كرس عمرو حياته لخدمة المسلمين فكان قائد فذ تمتع بذكاء ودهاء كبير، قام الرسول "صلى الله عليه وسلم" بتوليته قائداً على الكثير من البعثات والغزوات، فكان احد القادة في فتح الشام ويرجع له الفضل في فتح مصر.





قبل الإسلام

قبل أن يعلن عمرو بن العاص إسلامه كانت له إحدى المواقف مع النجاشي حاكم الحبشة والذي كان قد هاجر إليه عدد من المسلمون فراراً بدينهم من المشركين واضطهادهم لما عرف عن هذا الحاكم من العدل، ولكن قام المشركون بإرسال كل من عمرو بن العاص - كان صديقاً للنجاشي - وعبد الله بن ربيعة بالهدايا العظيمة القيمة إلى النجاشي من أجل أن يسلم لهم المسلمين الذين هاجروا ليحتموا به، فرفض النجاشي أن يسلمهم لهم دون أن يستمع من الطرف الأخر وهم المسلمين ولما استمع لهم رفض أن يسلمهم إلى عمرو وصاحبه.




قال له النجاشي ذات مرة : يا عمرو، كيف يعزب عنك أمر ابن عمك؟ فوالله إنه لرسول الله حقًا، قال عمرو: أنت تقول ذلك؟ قال: أي والله، فأطعني، فخرج عمرو من الحبشة قاصدًا المدينة، وكان ذلك في شهر صفر سنة ثمان من الهجرة، فقابله في الطريق خالد بن الوليد وعثمان بن طلحة، وكانا في طريقهما إلى النبي "صلى الله عليه وسلم" فساروا جميعًا إلى المدينة، وأسلموا بين يدي رسول الله، وكان النجاشي قد أعلن إسلامه هو الأخر.





قال عمرو بن العاص عندما جعل الله الإسلام في قلبي أتيت النبي فقلت: ابسط يمينك فلأبايعك، فبسط يمينه، قال فقبضت يدي، فقال: مالك يا عمرو؟ قلت: أردت أن أشترط، قال: تشترط بماذا؟، قلت: أن يغفر لي، قال: أما علمت أن الإسلام يهدم ما كان قبله؟ وأن الهجرة تهدم ما كان قبلها؟ وأن الحج يهدم ما كان قبله؟، وما كان أحد أحب إلى من رسول الله "ولا أجل في عيني منه، وما كنت أطيق أن أملأ عيني منه إجلالاً له، ولو سئلت أن أصفه ما أطقت، لأنني لم أكن أملأ عيني منه إجلالاً له، ولو مت على تلك الحال لرجوت أن أكون من أهل الجنة".





عمرو قائداً حربياً

كانت أولى المهام التي أسندت له عقب إسلامه، حينما أرسله الرسول "صلى الله عليه وسلم" ليفرق جمعاً لقضاعة يريدون غزو المدينة، فسار عمرو على سرية "ذات السلاسل" في ثلاثمائة مجاهد، ولكن الأعداء كانوا أكثر عدداً، فقام الرسول "صلى الله عليه وسلم" بإمداده بمائتين من المهاجرين والأنصار برئاسة أبي عبيدة بن الجراح وفيهم أبو بكر وعمر، وأصر عمرو أن يبقى رئيساً على الجميع فقبل أبو عبيدة، وكتب الله النصر لجيش المسلمين بقيادة عمرو بن العاص وفر الأعداء ورفض عمرو أن يتبعهم المسلمون، كما رفض حين باتوا ليلتهم هناك أن يوقدوا ناراً للتدفئة، وقد برر هذا الموقف بعد ذلك للرسول حين سأله انه قال " كرهت أن يتبعوهم فيكون لهم مدد فيعطفوا عليهم، وكرهت أن يوقدوا ناراً فيرى عدوهم قلتهم " فحمد الرسول الكريم حسن تدبيره.



بعد وفاة الرسول "صلى الله عليه وسلم" وفي خلافة أبي بكر "رضي الله عنه"، قام بتوليته أميراً على واحداً من الجيوش الأربعة التي اتجهت إلى بلاد الشام لفتحها، فانطلق عمرو بن العاص إلى فلسطين على رأس ثلاثة ألاف مجاهد، ثم وصله مدد أخر فأصبح عداد جيشه سبعة ألاف، وشارك في معركة اليرموك مع باقي الجيوش الإسلامية وذلك عقب وصول خالد بن الوليد من العراق بعد أن تغلب على جيوش الفرس، وبناء على اقتراح خالد بن الوليد تم توحيد الجيوش معاً على أن يتولى كل قائد قيادة الجيش يوماً من أيام المعركة، وبالفعل تمكنت الجيوش المسلمة من هزيمة جيش الروم في معركة اليرموك تحت قيادة خالد بن الوليد، وعمرو بن العاص وأبو عبيدة بن الجراح وغيرهم وتم فتح بلاد الشام، انتقل بعد ذلك عمرو بن العاص ليكمل مهامه في مدن فلسطين ففتح منها غزة، سبسطية، ونابلس ويبني وعمواس وبيت جيرين ويافا ورفح.


كان عمر بن الخطاب "رضي الله عنه" إذا ذُكر أمامه حصار "بيت المقدس" وما أبدى فيه عمرو بن العاص من براعة يقول: لقد رمينا "أرطبون الروم" "بأرطبون العرب".



فتح مصر




مسار فتح مصر



بعد أن توالت انتصارات وفتوحات عمرو بن العاص في الشام، توجه نظره إلى مصر، فرغب في فتحها فأرسل إلى الخليفة ليعرض عليه الأمر وكان حينها عمر بن الخطاب متولياً الخلافة، وبعد تفكير وتردد أقتنع عمر بن الخطاب بفكرة عمرو.




وبالفعل قام ابن العاص بإعداد العدد والعتاد من أجل التوجه لفتح مصر فسار على رأس جيش مكون من أربعة ألاف مقاتل فقط، ولكن بعد أن قام الخليفة باستشارة كبار الصحابة في الأمر رأوا ألا يدخل المسلمين في حرب قاسية، وقام عمر بن الخطاب بكتابة رسالة إلى عمرو بن العاص جاء فيها " إذا بلغتك رسالتي قبل دخولك مصر فارجع، و إلا فسر على بركة الله"، وحين وصل البريد إلى عمرو بن العاص وفطن إلى ما في الرسالة، فلم يتسلمها حتى بلغ العريش، فاستلمها وفضها ثم سأل رجاله: انحن في مصر الآن أم في فلسطين؟، فأجابوا : نحن في مصر ، فقال : إذن نسير في سبيلنا كما يأمر أمير المؤمنين".





توالت انتصارات عمرو فدخل بجيشه إلى مدينة الفرما والتي شهدت أول اشتباك بين الروم والمسلمين، ثم فتح بلبيس وقهر قائدها الروماني ارطبون الذي كان قائداً للقدس وفر منها، وبعد أن وصل المدد لجيش عمرو تابع فتوحاته لأم دنين، ثم حاصر حصن بابليون حيث المقوقس حاكم مصر من قبل هرقل، لمدة سبعة أشهر وبعد أن قبل المقوقس دفع الجزية غضب منه هرقل واستدعاه إلى القسطنطينية ونفاه، فأنتهز المسلمون الفرصة وهاجموا حصون بابليون مما اضطر الروم إلى الموافقة على الصلح ودفع الجزية.





توالت فتوحات عمرو بن العاص بعد ذلك في المدن المصرية الواحدة تلو الأخرى حتى بلغ أسوار الإسكندرية فحاصرها وبها أكثر من خمسين ألفاً من الروم، وخلال فترة الحصار هذه مات هرقل وجاء أخوه بعده مقتنعاً بأن لا أمل له في الانتصار على المسلمين، فأستدعى المقوقس من منفاه وكلفه بمفاوضة المسلمين للصلح.



وجاءت عدد من البنود في اتفاقية الصلح هذه منها: أن تدفع الجزية عن كل رجل ديناران ماعدا الشيخ العاجز والصغير، وأن يرحل الروم بأموالهم ومتاعهم عن المدينة، وأن يحترم المسلمون حين يدخلونها كنائس المسيحيين فيها، وان يرسل الروم مئة وخمسين مقاتلاً وخمسين من أمرائهم رهائن لتنفيذ الشروط، وقام عمرو بن العاص بإرسال رسول إلى الخليفة عمر ليبلغه بشارة الفتح، وقد مهد فتح الشام لفتح مصر وذلك بعد ما علمه الروم والأقباط من قوة المسلمين.


عمرو حاكماً لمصر



جامع عمرو بن العاص


قضى عمرو بن العاص في فتح مصر ثلاث سنوات، وقد استقبله أهلها بالكثير من الفرح والترحيب لما عانوه من قسوة الروم وظلمهم، وقد كانوا خير العون لعمرو بن العاص ضد الروم، وكان عمرو يقول لهم: يا أهل مصر لقد أخبرنا نبينا أن الله سيفتح علينا مصر وأوصانا بأهلها خيرا، حيث قال الرسول الكريم "صلى الله عليه وسلم": ستفتح عليكم بعدى مصر فاستوصوا بقبطها خيرا، فان لهم ذمة ورحما.


وقد كان عهد ولاية عمرو على مصر عهد رخاء وازدهار فكان يحب شعبها ويحبوه وينعموا في ظل حكمه بالعدل والحرية، وفيها قام بتخطيط مدينة الفسطاط، وأعاد حفر خليج تراجان الموصل إلى البحر الأحمر لنقل الغنائم إلى الحجاز بحراً، وانشأ بها جامع سمي باسمه وما يزال جامع عمرو بن العاص قائماً إلى الآن بمصر، وظل عمرو والياً على مصر حتى جاء عثمان على الخلافة وقام بعزله.





اللقاء الثاني بين الروم والمسلمين

كان الأقباط في فترة حكم الروم يعانون من قسوتهم واضطهادهم، وإجبارهم على ترك مذهبهم واعتناق المذهب الرومي، فجاءت إحدى المواقف الهامة والتي أكدت على مدى احترام المسلمين للديانات الأخرى، فقد كان للأقباط رئيس ديني يدعى بنيامين حين تعرض للقهر من الروم اضطر للفرار، وعندما علم المسلمون بالأمر بعد الفتح أرسلوا إليه ليبلغوه انه في أمان، وعندما عاد أحسنوا استقباله وأكرموه، وولوه رئاسة القبط، وهو الأمر الذي نال استحسان وإعجاب الأقباط بالمسلمين، فأحسنوا التعامل معهم.



جاءت المعركة الثانية بين المسلمين والروم بعد أن علم ملك الروم أن الحامية الإسلامية بالإسكندرية قليلة العدد، فانتهز هذه الفرصة وأرسل بثلاثمائة سفينة محملة بالجنود، وتمكن من اختراق الإسكندرية واحتلالها وعقد العزم على السير إلى الفسطاط، وعندما علم عمرو بن العاص بذلك عاد من الحجاز سريعاً وجمع الجيش من أجل لقاء الروم ودحرهم، وبالفعل تمكن عمرو من قيادة جيشه نحو النصر فكانت الغلبة لجيش المسلمين، ولم يكتفي أبن العاص بهذا بل سارع بملاحقة الروم الهاربين باتجاه الإسكندرية، وفرض عليها حصاراً وفتحها، وكسر شوكة الروم وأخرجهم منها، كما قام بمساعدة أهل الإسكندرية لاسترداد ما فقدوه نتيجة لظلم الروم والفساد الذي قاموا به أثناء فترة احتلالهم للمدينة.


بعد معركة الإسكندرية، وأثناء خلافة عثمان بن عفان رضي الله عنه قام بعزل عمرو عن ولاية مصر وولي عليها عبد الله بن سعد بن أبي سرح، ثم في عهد معاوية بن أبي سفيان عاد إليها عمرو مرة أخرى واستمر والياً عليها حتى وفاته.



الوفاة

كانت أخر الكلمات التي انطلقت من فمه قبل وفاته " اللهم آمرتنا فعصينا .. ونهيتنا فما انتهينا .. ولا يسعنا إلا عفوك يا ارحم الراحمين"، وقد كانت وفاة عمرو بن العاص في مصر هذه البلد التي فتحت على يديه، وشهدت أزهى عصورها عندما كان والياً عليها، فتوفى عام 43هـ
















توقيع : ماااريا


عرض البوم صور ماااريا   رد مع اقتباس
قديم 21-04-11, 03:29 AM   المشاركة رقم: 12
المعلومات
الكاتب:
 الصوت المسموع  
اللقب:
:: قلم ماسي ::
الرتبة:
الصورة الرمزية
الصورة الرمزية الصوت المسموع

بيانات العضو
التسجيل: 05-11-09
العضوية: 22
المواضيع: 85
المشاركات: 1405
المجموع: 1,490
بمعدل : 0.28 يوميا
آخر زيارة : 22-03-24
نقاط التقييم: 4984
قوة التقييم: الصوت المسموع has a reputation beyond reputeالصوت المسموع has a reputation beyond reputeالصوت المسموع has a reputation beyond reputeالصوت المسموع has a reputation beyond reputeالصوت المسموع has a reputation beyond reputeالصوت المسموع has a reputation beyond reputeالصوت المسموع has a reputation beyond reputeالصوت المسموع has a reputation beyond reputeالصوت المسموع has a reputation beyond reputeالصوت المسموع has a reputation beyond reputeالصوت المسموع has a reputation beyond repute

الإعـــــجـــــــاب
عدد الإعجابات التي قدمتها: 104
وحصلتُ على 215 إعجاب في 138 مشاركة

الحــائــط الإجتمــاعــي

التوقيت
الإتصالات
الحالة:
الصوت المسموع غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:
كاتب الموضوع : الصوت المسموع المنتدى : القسم الـعـام للمواضيع التي لاتنحصر تحت صنف معين
افتراضي

ابو بكر الصديق .. رضي الله عنه

عجيب أمر هذا الرجل ...!!

تربطه برسول الله صلات وصداقة قبل الوحي , وما زال كذلك بعد الأسلام .

شأنه عظيم ..

أفضل رجل في هذه الأمة ..


اقول في نفسي احيانا أن هذا الرجل بسبب قربة من الاشراقة النبوية اصبح كالبدر يعكس ضوء الشمس ..

يتضح دوره المفصلي في حروب الردة ..

لن أدخل في تفاصيلها ولكن ..

لك أن تتخيل ماذا يحدث لو نجح هذا العصيان والانتكاس من جمهور عريض في الجزيرة العربية بسبب شبهة شيطانية ..

اعجبني ماقاله ابو بكر الصديق رضي الله عنه لقاتل ابنه (عبد الله ) الحمد لله الذي اكرمه بك ولم يهنك به ..

كلمة تدل على روح هذا الرجل وما تتميز به من تجلي وشفافية ..

لله دره ..

هنا تدرك عظمة هذا الرجل وسموه ..

وكما وصفه بعض الصحابة فقال ( والله ما سبقنا ابو بكر بصلاة ولا صيام ولكنه شئ وقر في نفسه )


نعم أنه شئ وقر في نفسه ..

يالها من روح ....!!












توقيع : الصوت المسموع

صفحتي في تويتر

https://twitter.com/as7_as717

عرض البوم صور الصوت المسموع   رد مع اقتباس
قديم 16-08-11, 06:34 PM   المشاركة رقم: 13
المعلومات
الكاتب:
 الصوت المسموع  
اللقب:
:: قلم ماسي ::
الرتبة:
الصورة الرمزية
الصورة الرمزية الصوت المسموع

بيانات العضو
التسجيل: 05-11-09
العضوية: 22
المواضيع: 85
المشاركات: 1405
المجموع: 1,490
بمعدل : 0.28 يوميا
آخر زيارة : 22-03-24
نقاط التقييم: 4984
قوة التقييم: الصوت المسموع has a reputation beyond reputeالصوت المسموع has a reputation beyond reputeالصوت المسموع has a reputation beyond reputeالصوت المسموع has a reputation beyond reputeالصوت المسموع has a reputation beyond reputeالصوت المسموع has a reputation beyond reputeالصوت المسموع has a reputation beyond reputeالصوت المسموع has a reputation beyond reputeالصوت المسموع has a reputation beyond reputeالصوت المسموع has a reputation beyond reputeالصوت المسموع has a reputation beyond repute

الإعـــــجـــــــاب
عدد الإعجابات التي قدمتها: 104
وحصلتُ على 215 إعجاب في 138 مشاركة

الحــائــط الإجتمــاعــي

التوقيت
الإتصالات
الحالة:
الصوت المسموع غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:
كاتب الموضوع : الصوت المسموع المنتدى : القسم الـعـام للمواضيع التي لاتنحصر تحت صنف معين
افتراضي

الملك فيصل بن عبد العزيز

هذه الشخصية لا يمكن اغفالها في موضوع كهذا لبصماته الواضحة في ملامح الدولة السعودية

فكثير من أسس بناء هذه الدولة رسمها هذا الرجل ,

ويعتبره الكثيرون المؤسس الثاني للملكة العربية السعودية

من أبرز صفاته / الحسم والوفاء والعاطفة المتقده والشجاعة والذكاء

أخواله من اسرة ال الشيخ وقد قام بتربيته خاله وكان له الفضل بعد الله في البعد الديني لشخصية الملك فيصل

سألته احد الصحفيات الاجنبيات في لقاء مترجم هل تسعى الى هدف وتسير على خطط في حكمك؟

فقال نعم / هدفي ان اجعل المملكة مركز أشراق ونور واشعاع لجميع دول العالم ...!!

يتصف بالبساطة في حياته وترى على تقاسيم وجهه الخشوع

الخوض في تفاصيل حياة هذا الرجل ممتعه ولا تمل

لكنها اشارة ولمن أراد الأستزاده عليه بالرجوع الى المصادر

رحمه الله












عرض البوم صور الصوت المسموع   رد مع اقتباس
إضافة رد

أنت عضو منتدى قطرات أدبية فاجعل ردك يعكس شخصيتك ومدى ثقافتك و وعيك وإطلاعك



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(عرض الكل الاعضاء اللذين قامو بقراءة الموضوع : 11
ماااريا, متاهة الأحزان, مشاعر انثى, مــنــــــآل, أنفاس حلم, الصوت المسموع, الــمُــنـــى, حسين الشمري, سالم, عبدالرحمن منصور, إحساس صادق
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قصص ذات عبر من التاريح القديم والحديث الخضيري القسم الـعـام للمواضيع التي لاتنحصر تحت صنف معين 68 10-06-15 05:49 PM
ريال فقط حتى اشتري ماء .. بقلمي الصمت قـطــرات المـقـالـة الأدبيـــة 3 20-12-13 12:01 AM
عندما غير التاريخ مجراي ..!! توته قـطــرات النـثـر و الخواطــر الأدبـيــة 12 27-06-12 12:05 PM
أعظم رجل في التاريخ البشري ماااريا قـطرات من شعراء وأدبـــاء العالم العربي والأسلامي والأدب المترجم 2 04-10-11 07:48 PM
سلسلة أيها الأزواج رفقاً بالقوارير ماجدة الصاوي قـطرات من شعراء وأدبـــاء العالم العربي والأسلامي والأدب المترجم 21 14-06-10 06:58 PM

Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية


 

      تعريب وتطوير  شبكة بلاك سبايدر التقنية 16-10-2009  

الساعة الآن 05:36 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لموقع قطرات أدبية 2009